صلاح ستيتية

    مارس العمل الدبلوماسي طويلاً في باريس، وكان مندوب لبنان الدائم لدى الأونيسكو، ثم سفيراً في المغرب، وأميناً عاماً لوزارة الخارجية ثم سفيراً في لاهاي، وكان في كل ذلك سفيراً للشعر ولبنان والعرب والشرق، وصوتاً ناطقاً باسم قضايا الإنسانية الكبرى، ووسيطاً دائماً في حوار الحضارات والثقافات.