يعمل اتحاد الغرف السياحية على تطوير “الإستراتيجية الوطنية للسياحة المستدامة بمصر ٢٠٣٠” التي أعدها من قبل في عام ٢٠٠٩، بالتنسيق مع وزارة السياحة والآثار بتنفيذها من خلال بيت خبرة عالمي.
الرئيسية رقم x خبر
يعمل اتحاد الغرف السياحية على تطوير “الإستراتيجية الوطنية للسياحة المستدامة بمصر ٢٠٣٠” التي أعدها من قبل في عام ٢٠٠٩، بالتنسيق مع وزارة السياحة والآثار بتنفيذها من خلال بيت خبرة عالمي.
ويقوم بتطوير الإستراتيجية الوطنية للسياحة المستدامة في مصر نفس بيت الخبرة الإيطالي العالمي الذي أعد الإستراتيجية من قبل، حيث يعمل على تحديث وتطوير الاستراتيجية السابقة بناء على المتغيرات العديدة المحيطة بصناعة السياحة في مصر وأيضا تطورات السياحة العالمية.
وقد حددت الشركة الإيطالية التي أعدت الإستراتيجية لمصر ١٠ تحديات تواجه القطاع السياحي بناءً على دراسات متأنية، وتمثلت هذه التحديات في:
١- إمكانية الوصول إلى المقصد المصري.
٢- التسويق.
٣- التحديات المتعلقة بالموارد البشرية.
٤-السلوكيات المتعلقة بالأمن والسلامة.
٥- محدودية استخدام التكنولوجيا.
٦- العوامل الخارجية والجيوسياسية.
٧-الممارسات المتعلقة بالاستدامة.
٨- تحديات المنتجات والخبرات الموجهة للواقع بعينها.
٩- التخطيط الرئيسي وتحديد موقع المنتج في المناطق السياحية.
١٠-التوازن فيما يتعلق بالأماكن المتاحة.
وكان قد تم إعداد الإستراتيجية الوطنية للسياحة من قبل في عام ٢٠٠٩ وحالت ظروف القطاع السياحي دون تطبيقها أو الاستفادة منها.
وفي ١١ يوليو ٢٠٢١، وقع الاتحاد المصري للغرف السياحية، التعاقد والاتفاق مع نفس بيت الخبرة الإيطالي العالمي الذي أعد الإستراتيجية السابقة ليبدأ بيت الخبرة بناء على هذا الاتفاق في تحديث وتطوير هذه الإستراتيجية.