15 مشروعاً من 10 دول في النسخة التاسعة لملتقى القاهرة السينمائي

كشف ملتقى القاهرة السينمائي عن مشاريع نسخته التاسعة، خلال الدورة الـ 44 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، التي تقام في الفترة الممتدة بين 13 و22 نوفمبر المقبل.

وتتضمن القائمة 15 مشروعاً روائياً ووثائقياً في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج، إذ تشارك 5 مشاريع من مصر، و2 من تونس، ومشروع واحد من كل من الأردن، واليمن، ولبنان، والجزائر، والمغرب، والسودان، وفلسطين، والمملكة العربية السعودية.

وتنافس في المسابقة الروائية الطويلة 8 مشاريع، بينها مشروعان ضمن مرحلة ما بعد الإنتاج، وهي: “إن شاء الله ولد” للمخرج أمجد الرشيد من الأردن، و”الطريق الأحمر” للمخرج لطفي عاشور من تونس.

وفي مرحلة التطوير تتنافس 6 مشاريع أخرى، هي: “الكلب في بيته أسد” من مصر للمخرج أحمد الغنيمي، “في 3 أيام” من مصر للمخرج تامر عشري، و”ملكة القطن” من السودان للمخرجة سوزانا ميرغني، و”مواسم جنات” من تونس للمخرج مهدي هميلي، و”عزيزُ هالة” من السعودية لجواهر العامري، و”بيلا” من المغرب لمحسن البصري. 

وتشارك 7 مشاريع ضمن مسابقة الأعمال الوثائقية، من بينها 3 ضمن مرحلة ما بعد الإنتاج، وهي: “يلا نلعب عسكرة” من اليمن للمخرجين مريم الذوبان ومحمد الجابري، و”الرجل الأخير” من مصر لمحمد صلاح، و”المُعَلَقون” من لبنان للمخرجة ميريام الحاج.

وتتضمن القائمة 15 مشروعاً روائياً ووثائقياً في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج، إذ تشارك 5 مشاريع من مصر، و2 من تونس، ومشروع واحد من كل من الأردن، واليمن، ولبنان، والجزائر، والمغرب، والسودان، وفلسطين، والمملكة العربية السعودية.

وتنافس في المسابقة الروائية الطويلة 8 مشاريع، بينها مشروعان ضمن مرحلة ما بعد الإنتاج، وهي: “إن شاء الله ولد” للمخرج أمجد الرشيد من الأردن، و”الطريق الأحمر” للمخرج لطفي عاشور من تونس.

وفي مرحلة التطوير تتنافس 6 مشاريع أخرى، هي: “الكلب في بيته أسد” من مصر للمخرج أحمد الغنيمي، “في 3 أيام” من مصر للمخرج تامر عشري، و”ملكة القطن” من السودان للمخرجة سوزانا ميرغني، و”مواسم جنات” من تونس للمخرج مهدي هميلي، و”عزيزُ هالة” من السعودية لجواهر العامري، و”بيلا” من المغرب لمحسن البصري. 

وتشارك 7 مشاريع ضمن مسابقة الأعمال الوثائقية، من بينها 3 ضمن مرحلة ما بعد الإنتاج، وهي: “يلا نلعب عسكرة” من اليمن للمخرجين مريم الذوبان ومحمد الجابري، و”الرجل الأخير” من مصر لمحمد صلاح، و”المُعَلَقون” من لبنان للمخرجة ميريام الحاج.

وضمن مرحلة التطوير، تشارك  4 مشاريع هي: “هش” من مصر لسالي أبو باشا، “أبي الفلاح” من الجزائر للمخرج الخير زيداني، و”البحث عن وودي” من مصر لسارة الشاذلي، و”سرقة النار” من فلسطين لعامر شوملي.

من جانبه، أعرب المخرج أمير رمسيس، مدير مهرجان القاهرة السينمائي، عن فخره بالدور الرائد الذي يلعبه ملتقى القاهرة لدعم السينما العربية، مؤكداً أن تكرار دعم المؤسسات السينمائية للملتقى وانضمام شركاء داعمين جدد، أسعده كثيراً، وخاصة أن ذلك يعكس ثقتهم الكبيرة في اختيارات الملتقى لأفضل وأهم الأفلام في المنطقة. 

فيما صرحت لينده بالخيريه، مديرة ملتقى القاهرة السينمائي في نسخته التاسعة هذا العام، قائلة: “حاولنا جاهدين أن تكون مشروعات الأفلام المختارة لها رؤيتها الإبداعية الخاصة، تعكس من خلالها الموجة الإبداعية المستجدة لجيل من السينمائيين الجدد بالأخص، إذ إنهم بصدد مواجهة تحديات في الوقت الذي زادت به الرغبة في الحصول على أفلام ذات قصص أصلية، تعكس الحس الإبداعي للسينما”.

 ويقام “ملتقى القاهرة السينمائي” في إطار فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما، وهي منصة توفر فضاءً مهماً لإجراء النقاشات والتواصل والاجتماعات والورش والمحاضرات، وتستهدف دعم المواهب في العالم العربي وتسلط الضوء عليهم.

  يشترط “ملتقى القاهرة السينمائي” أن يكون مخرج مشروع الفيلم المشارك عربياً، وأن يكون الفيلم روائياً أو وثائقياً طويلاً في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج، وأن يكون مخرج المشروع قد سبق له العمل على فيلم واحد على الأقل، سواء كان طويلاً أو قصيراً.

المصدر: الشرق للأخبار

مركز جسور للدراسات والاستشارات الثقافية والتنموية هو مركز يستهدف تقديم الاستشارات والدراسات في مجالات التعليم وسوق العمل والثقافة والقانون والإعلام واقتصادات المعرفة بوجه عام، وليس للمركز أي أنشطة أو أهداف أو اهتمامات سياسية أو حقوقية.