35 ألف دولار قيمة جائزة أنور النوري التي فتحت باب الترشح لأفضل أطروحة دكتوراه في العلوم التربوية 2020.

انطلقت جائزة أنور النوري لأفضل أطروحة دكتوراه في مجال التربية عام 2016

. ووافقت مؤسسة الكويت للتقدم العلمي على الإشراف عليها، وتكرم الجائزة المتميزين من الطلبة العرب الذين حصلوا على شهادة الدكتوراه وانجزوا  أطروحات أصيلة في مجال العلوم التربوية .

قيمة الجائزة

تمنح الجائزة كل سنتين للحاصلين على درجة الدكتوراه في العلوم التربوية من إحدى جامعات العالم العربي وتكون قيمة الجائزة 35 ألف دولار أمريكي.

 شروط الترشيح للجائزة

  • أن تكون الجامعة المانحة لدرجة الدكتوراه في إحدى الدول العربية، وأن تكون معتمدة من الجهات الرسمية في دولة المقر.
  • أن تكون الأطروحة في إحدى مواضيع العلوم التربوية .
  • أن تمثل الأطروحة إضافة أصيلة في مجال البحث والدراسات العلمية .
  • أن تكون نتائج الأطروحة قابلة للتطبيق ويمكن الاستفادة منها عملياً.
  • أن يكون قد تم منح درجة الدكتوراه عن الأطروحة المقدمة خ الل الأعوام الجامعية الثلاثة السابقة للإعلان عن
  • الجائزة. ولا تقبل الأطروحة التي لم تستكمل إجراءات منح الدرجة العلمية .
  • أن تكون الأطروحة مكتوبة باللغة العربية أو الانجليزية أو الفرنسية على أن يرفق المتقدم ملخص تفصيلي عن 
  • الأطروحة باللغة العربية.
  • تقبل المؤسسة نماذج المتقدمين من الحاصلين على درجة الدكتوراه من خ الل الترشيح الذاتي أو من الجامعات
  • المانحة لدرجة الدكتوراه.
  • قرارات لجنة تحكيم الأعمال المشاركة نهائية ولا يجوز الإعتراض عليها
  • تقبل نماذج المتقدمين حتى يوم الأحد 31 مايو 2020.

كيفية التقدم للجائزة  

ويمكن الحص ول على نموذج التقدم من خلال الموقع الإلكتروني للمؤسسة www.kfas.org

  • يقدم النموذج مع الأطروحة ونسخة من شهادة الدكتوراه وفق ملفات PDF ، بواسطة مواقع خدمات التخزين السحابية مثل – Google driveOneDrive  – Dropbox وترسل على البريد الالكتروني لمكتب الجوائز [email protected]

للاستفسار بشأن الجائزة يرجى الاتصال على 22270465 – 965 + فاكس:

22270462 – 965 + أو البريد الإلكتروني لمكتب الجوائز: [email protected]

 

المصدر : منتدى الجوائز العربية.

الرابط

مركز جسور للدراسات والاستشارات الثقافية والتنموية هو مركز يستهدف تقديم الاستشارات والدراسات في مجالات التعليم وسوق العمل والثقافة والقانون والإعلام واقتصادات المعرفة بوجه عام، وليس للمركز أي أنشطة أو أهداف أو اهتمامات سياسية أو حقوقية.