كان يدرس تقدير الفنون في جامعة قطر لأكثر من عشرين عاما. كما نشر كتابا يطلق عليه اسم (الفنون الجميلة المعاصرة في قطر)، ويوثق الفنانين والمنظمات والمؤسسات الرائدة في ذلك الوقت. وصفت أعماله بأنها واقعية، لأنها توثق البيئة القطرية وتقاليد شعبها. وقد أصبح نشطا في خلق لوحات مجردة فريدة من نوعها للخط العربي