رفيق الحريري

    في أواخر سبعينيات قام بشراء «شركة أوجيه» الفرنسية ودمجها في شركته ليصبح اسمها سعودي أوجيه، وأصبحت الشركة من أكبر شركات المقاولات في العالم العربي، تم منحه الجنسية السعودية في 1978 . وفي الثمانينيات أصبح واحدًا من بين أغنى مائة رجل في العالم، وعمل خلال الثمانينيات كمبعوث شخصي لملك السعودية فهد بن عبد العزيز آل سعود في لبنان، ولعب دورًا هامًا في صياغة اتفاق الطائف.