شغل منصب مساعد الأمين العام لاتحاد الطلبة العرب بلندن في فترة سفرة، عمل أستاذا للرياضيات بالجامعة الأمريكية في القاهرة، ثم انشأ المعهد الثقافي لدراسات الكمبيوتر الذي كان من أوائل مراكز التدريب لتكنولوجيا المعلومات في مصر والعالم العربي. كما عمل مستشارا علميا لشركة صخر رائدة البرمجيات العربية في الثمانينات.