وجيه البارودي

    فتح عيادته الطبية الخاصة في مدينة حماة عام 1932م إثر عودته من لبنان, واقتنى في تلك الفترة دراجةً عادية استخدمها لزيارة مرضاه (أول من يقتنيها في حماة), ثم تطورت الأمور فاقتنى دراجةً نارية بقيت معه حتى أواخر الأربعينيات من القرن العشرين (أيضاً أول من يقتنيها في حماة), وبعدها اقتنى سيارة خاصة به (فكان أول من يقتني سيارة في حماة).

    مارس مهنة الطب منذ عام 1932م إلى أن توفي عام 1996م؛ أي أنه ضرب رقماً قياسياً في الاستمرار بممارسة الطب بما يزيد على الستين عاماً وبالتالي يعتبر